80s toys - Atari. I still have
أهلا وسهلا بكم

 طٌقٌوسٌ شوقِي ..

علىَ مَعْزُوْفَاتِ عِشْقٍ تَعَدَّىْ الْحُدُوْدِ ... وَزَرْعُهُ الْشَّوْقِ بِأَعْمَاقِ الْرُّوْحْ


يَتَهَادَىْ الْنَّبْضِ إِلَيْكَ ... كَمَطَرٍ تُسَاقِطْ مِنْ جَوْفِ سَحَابَةٌ مُحَمَّلَةً بِهِ ..!
يَتَسَاقَطُ مِنْهُ مايَتُسَاقِطّ .. وَيَبْقَىَ مِنْهُ الْكَثِيْرُ ..!
لَنْ يَنْتَهِيَ لَطَالَمَا بِيَ أَنْفَاسُ تَشْهَقُ .. لَنْ يَنْتَهِيَ لَطَالَمَا بِكَ قَلْبَا يَعْشَقُ
وَيَرّتَشِفُ الْشَّوْقِ بِشَوْقٍ ..!
وَعَلَىَ سَلِمَ الْحُبِّ لِقَلْبِيْ يَعْزِفُ الْحُبِّ وَيَتَسَلَّقُ ..!
لَنْ يَنْتَهِيَ أُعِدُّكَ .. لَطَلَمَا بِيَ أَنْفَاسُ بِهَذِهِ الْحَيَاةُ ..!
فَقَطْ أَمْنَحَهُ الْقُرَبِ مِنْكَ .. فَقَدْ أَنْهَكَهُ الْتَّعَبُ بَيْنَ ذَهَابٍ وَإِيَّابُ
ضَمَّ الْحُبِّ بِرِفْقٍ قَلْبِ قَوِيٌّ وَكَبِيْرٍ .. كَمَا أَرَاكَ أَنَا ..!
وَأَهْمِسُ لَهُ .. أَحْبَبْتُكِ بِهِ ..!
وَأَعْزِفُ مَعِيَ وَرَدَّدَ أَهَازِيْجٌ فَرَحٍ جَدِيْدَةً .. قَدْ إنْتَقَيَّتِهَا لِأَجْلِكَ
فِيْ سَاعَاتِ كَالزَهِرَاتِ قَطَفَتْهَا لَكَ ..لِتَتَنَفَّسُ بِهَا مَاشِئْتَ
فَهَاكَ أَنَا .. أَسْكُنُ قَلْبِيْ وَغَرَّدْ بِهِ كَيْفَمَا تَشَاءُ ..!
هُوَ لَكَ .. وَقَدْ أُخُتَرْتَهُ لَكِ سَكَنٌ ..!
فَلْتَهْدَأْ رُوْحِكَ مِنْ عِنَائِهَا .. وَلِتَرْوِيَ قَلْبِكَ مِنْ عَطَشِهِ ..!
وَنَمْ ... نَمْ قَرِيْرَ الْعَيْنِ فِيْ عَيْنَيِ ..!
يَامَنْ أَهْدَيْتُكَ قَلْبِيْ وَهُوَ لَيْسَ كَأَيِّ قَلْبِ ..!
أَحْبَبْتُكَ .. وَكُلِّيُّ آَتِيَةٌ إِلَيْكَ طَائِعَةً ..!

 
جَاءَ بِيَ نَبْضُكَ مُعَانِقا نُبُضَيٍ .. بِهدوَوّؤِ عَاشِقُ يُجِيْدُ حَدِيْثُ الْقُلُوُبْ
وَأُجِيِدُ أَنَا الْإِسْتِمَاعَ لَهَا ...!
فَخُذْنِي مِنِّيْ إِلَيْكَ .. لَاأُرِيْدُ انّ أَشْعُرُ بِسِوَاكَ..!
وَلَاأُرِيْدُ إِلَا أَنْ أَرَاكَ .. وَلَاأَتَنَفْسَ إِلَا هَوَاكِ ..!
هَذَا مَاحَدَّثَ .. وَمَاأَبْتَسْمْ لَهُ قَلْبِيْ فَرَحَا بِهِ وَبِكَ ..!
أَحْبَبْتُكِ بِعُمْقِ
وَفَجْأَةً .. وَجَدْتُكَ تَجْرِيَ جَرَيَانِ الْدَّمِ فِيْ عُرُوْقِيْ
يَاااهٍ .. كَيْفَ حَدَثَ كُلُّ ذَلِكَ ..؟!
كَيْفَ
وَأَنَا مِنَ أَعْلَنْتُ الْهُدْنَةِ مَعَ الْحُبِّ وَمُنْذُ وَقْتٍ طَوْيِلْ ..!
كَيْفَ كَانَ لَكَ كَلُ ذَلِكَ ..!
كَيْفَ جَعَلْتَنِي أَتَغَنَّى بِإِسْمِكَ بَيْنَ شَفَتَيَّ .. صُبْحَ مَسَاءْ ..!
كَيْفَ إِسْتَطَعْتُ الْصُّعُوُدِ عَالِيَا ... إِلَىَ أَعْلَىَ قِمَمِ الْقَلْبِ حَيْثُ الْشَّوْقُ الْمُنْفَرِدٌ
وَالْحُبُّ الَّذِيْ لَايَلِيْقُ إِلَا بِمَنْ يَلِيْقُ بِهِ ..!
مَاأَجْمَلكِ .. مَاأَعذّبكِ .. ماأَنقّاكَ ..!
تَسَلَّلَتْ إِلَىَ الْفُؤَادِ كَقَطَرَاتِ مَاءٍ .. تَهَبْ الْحَيَاةِ فِيْ سَاعَةِ إِحّتِضَارَ ..!



تنزيل المحتوى كملاحظه في جوالك

 العودة إلى الصفحة الرئسية
 ↓ ↓ ↓ ↓ ↓ ↓ ↓ ↓ ↓ ↓ ↓



 مدير الموقع